مُوسِيقِيّ نُغْمِيّ نُقْطَةٌ بارِزةٌ نُقْطَةٌ بارِزةٌ نجاحٌ لِـ نجاحٍ لِـ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ في المُوسِيقِيّ الـ النُغْمِيّ الـ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ ، رحلَ الموسيقار نُغْمِيّ نُقْطَةٌ في الـ الـ الثّالث عشر من آذار/مارس ٢٠٢٥، تاركًا وراءه حزنًا عميقًا في قلوب أصدقائه وزملائه ومعجبيه. أحدثَ خبرُ رحيله ضجةً في الأوساط. ستُلخّصُ هذه المقالة ما قالهُ الكُتّاب والْمُؤَلّفُون والمقربون منه، لِتُعيدَ إحياءَ صورة إنسانٍ موهوبٍ، صادقٍ ومُتَحَمّسٍ للفنّ.
رحيلٌ مفاجئٌ وألمٌ زملاء
أَصْبَحَ خَبَرُ رحيلِ المُوسِيقِيّ نُغْمِيّ نُقْطَةٌ في الساعة العاشرة و ٤٥ دقيقة من صباح الثّالث عشر من آذار/مارس في هانوي، مفاجأةً كبيرةً لأصدقائه وزملائه. كتب الشّاعر تران دان كوا، وهو صديقٌ مقرّبٌ منه، عن هذا الخسارة المُرّة: “كان نُغْمِيّ نُقْطَةٌ إنسانًا صريحًا ولطيفًا، ولا يخافُ من المواجهة…” كما أكّد على موهبته المتعددة، من الشعر إلى تأليف الموسيقى، وخاصةً في تأليف الموسيقى لشِعْرٍ شِعْرٍ شهير.
صديقٌ وزميلٌ متعدد الموهبة
أثنى أصدقاءه وزملاؤه على موهبته ومُتَحَمّسِهِ . لم يكن نُغْمِيّ نُقْطَةٌ مُوسيقيًّا بارعًا فحسب، بل كان أيضًا باحثًا مُوسيقيًّا مُتَمَيّزًا، لَهُ إسهاماتٌ عظيمةٌ في فهمِ الموسيقى ودراستها ونقدها. كان شاهداً حَيًّا على العديد من المراحل في تاريخ الموسيقى الفيتنامية، وحاز على إحترام عدة أجيال من المُوسِيقِيّين والشّعراء.
ذكرياتٌ لا تُنسى
قال الدكتور دو آن فو، وهو عالم لُغَاتِ تَعامَلَ معه في برنامج “صديقان في الأدب”: “لدي نُغْمِيّ نُقْطَةٌ ذاكرةٌ رائعة، يُمكنُهُ تذكّر سِيرَةِ جميع الكُتّاب والأشعار والأغاني. هو بمثابة شاهدٌ على مرور السنين.” كما شدّد على طبيعته السخيّة وعاطفته. حَفَظَ هَذِهِ الذّكرياتِ اللاّتِي لا تُنْسى في مُذكَرَاتِهِ التي لم تُكمَل، وهي كنْزٌ قيّمٌ للموسيقى والأدب الفيتناميين.
إسهاماتٌ في مجال الموسيقى الفيتنامية
أكد الباحث الموسيقي نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ على الإسهامات العظيمة التي قدمها في دراسة الموسيقى ونقدها. تُعدُّ كتاب “ألف أغنية هانوي” من تأليفه عملًا قيّمًا، يسجّل تاريخ موسيقى هانوي عبر مختلف المراحل. كان مُدَافِعًا نَشِطًا عن الفنانين الشّباب، خاصةً فنّ الغناء الخَشَبِيّ.
صورةٌ لإنسانٍ يعيش بكلّ قلبه
وصفت الكاتبة نُقْطَةٌ الّتي تعرِفُ المُوسِيقِيّ نُغْمِيّ نُقْطَةٌ منذ أكثر من 20 عامًا، بأنه إنسانٌ “حماسيّ لكنّ مُتَأنّي”، دائمًا صريحٌ في آرائه عميقٌ في مشاعره. كانت حواراته ومُشاركاته مع أصدقائه وزملائه تُخلّف انطباعًا عميقًا في قلوب كل من تَحَدّثَ معه.
حياةٌ ومسيرةٌ للموسيقار نُغْمِيّ نُقْطَةٌ
وُلِدَ في عام ١٩٤٩ في هَائِ فُونْغ، تخرّج من جامعة المعلومات ومعهد نُقْطَةٌ نُقْطَةٌ . عمل في الجيش وكانت من أعضاء رابطة الأدباء الفيتنامية. ترك العديد من الأعمال المُهمّة حول الموسيقى، مثل “فان كاو – الذي يسير على طول البحر”، “نصف قرن من الموسيقى التجديدية الفيتنامية”، “وجوه الموسيقى في القرن”، وعددٍ كبيرٍ من الأعمال الأخرى.
خاتمة
رحلَ المُوسِيقِيّ نُغْمِيّ نُقْطَةٌ تاركًا فراغًا كبيرًا في قلوب أصدقائه وزملائه ومعجبيه. كان إنسانًا متعدد المواهب، حماسيًا، وعاش لكلّ قلبه للموسيقى الفيتنامية. تُعَدُّ رحيله خسارةً كبيرةً لمجال الموسيقى الوطنية. لكنّ إسهاماته و ذكرياتِه ستُحْفَظُ إلى الأبد.
مصدرُ الإِعْدَاد:
- المقالة الأصليّة على موقع دان تري.