تجنب زيارة الطبيب في بداية السنة بسبب… الخوف من الحظ السيء يجلب عواقب وخيمة

Kiêng đi khám bệnh đầu năm vì... sợ xui, nhiều chàng trai gánh hậu quả nặng

قال الدكتور، استشاري الطب الذكري،Tra Anh Duy، أنهم أخيرًا تلقوا العديد من الحالات الحرجة في عيادة الرجال، والتي كانت تعاني من مضاعفات خطيرة.

تحمل العواقب نتيجة تجنب زيارة الطبيب في بداية السنة

الحالة الأولى هي لرجل يبلغ من العمر 28 عامًا، قدم إلى المستشفى بسبب انتفاخ واحمرار القلفة مع وجود إفرازات صديدية وآلام شديدة. أفاد المريض أنه قبل عيد التو، شعر بأعراض مثل الحكة وعدم الراحة في المنطقة الحساسة، لكنه فكر أن السبب هو نقص النظافة الشخصية فأهمل زيارة الطبيب.

بعد عيد التو، تفاقمت حالته بشكل كبير، حيث أصبحت القلفة متورمة بشدة، وأصبحت عملية التبول مؤلمة ومحرقة، مما أثر كثيرًا على حياته اليومية. ومع ذلك، بسبب اعتقاده بـ”تجنب زيارة الطبيب في بداية السنة”، اشترى الأدوية بنفسه لكنها لم تكن فعالة.

عندما زار مركز الرعاية الصحية للرجال في مدينة هانói، تم تشخيص حالته كإصابة بـالتهاب القلفة – التهاب الرأس بسبب العديد من أنواع البكتيريا. قال الدكتور Duy إن حالة هذا الرجل يمكن علاجها بشكل كامل لو تم الكشف عنها وعلاجه مبكرًا.

لكن لأن المريض أجرى العلاج بطريقة غير صحيحة، تفاقم الالتهاب بشكل أكبر، مما أدى إلى آلام شديدة وصعوبة في علاجه.

تجنب زيارة الطبيب في بداية السنة بسبب... الخوف من الحظ السيء يجلب عواقب وخيمة - 1تجنب زيارة الطبيب في بداية السنة بسبب… الخوف من الحظ السيء يجلب عواقب وخيمة – 1حالة رجل يزور طبيب الذكورة لعلاج مشاكله (الصورة: المستشفى).

أما الحالة الثانية فهي لرجل يبلغ من العمر 25 عامًا، قدم إلى الطبيب بشكاوى من التبول المؤلم والمؤلم مع وجود إفرازات صفراء من القناة البولية. أقر الشاب بأنه كان لديه تفاعلات جنسية غير آمنة مع شريك جديد قبل عيد التو.

بعد ذلك، ظهرت عليه أعراض غريبة، لكنه تجنب زيارة المستشفى في بداية السنة، واكتفى بشراء مضادات حيوية لتناولها. كانت النتيجة أن حالته لم تتحسن بل تدهورت أكثر، حيث زادت الإفرازات الصفراء وأصبحت هناك آلام وحرقان شديدين.

بعد الفحص، أُصيب بالعدوى ببكتيريا النيسرية الغونوكوكية (gonorrhea)، وهي عدوى جنسية يمكن علاجها بشكل كامل باستخدام المضادات الحيوية المناسبة.

ومع ذلك، بسبب تأخير العلاج وتصرفه بتناول الأدوية بطريقة خاطئة، أصبحت البكتيريا مقاومة للأدوية، مما تسبب في تفاقم المرض وزيادة خطر حدوث مضاعفات مثل التهاب الخصيتين، التهاب البروستات، وحتى العقم.

أما الحالة الثالثة فهي لرجل يبلغ من العمر 32 عامًا، قدم إلى المستشفى بسبب انتفاخ وألم في الخصية اليسرى لمدة أسبوعين. أفاد أنه قبل عيد التو، ظهرت عليه أعراض غير طبيعية، لكنه كان مشغولاً بالعمل ولم ي去医院

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *